الفصل 32
نزل الملك إلى الزنزانات مع ستة من حراسه. كان يريد إجابات، الإجابات التي لا تأتي إلا بعد الألم. أراد الملك الحقيقة. لماذا كانوا سيئين للغاية؟ ما الذي يمكن أن يدفع ذئبًا ذكرًا لتعذيب رفيقته وكسر ذلك الرابط؟ لقد رأى رفقاء يرفضون بعضهم لأسباب مختلفة، لكنه لم يرَ ذلك من أجل مكاسب مالية؛ ما نوع النكتة الم...

Chapters
1. الفصل 1
2. الفصل 2
3. الفصل 3
4. الفصل 4
5. الفصل 5
6. الفصل 6

7. الفصل 7

8. الفصل 8

9. الفصل 9

10. الفصل 10

11. الفصل 11

12. الفصل 12

13. الفصل 13

14. الفصل 14

15. الفصل 15

16. الفصل 16

17. الفصل 17

18. الفصل 18

19. الفصل 19

20. الفصل 20

21. الفصل 21

22. الفصل 22

23. الفصل 23

24. الفصل 24

25. الفصل 25

26. الفصل 26

27. الفصل 27

28. الفصل 28

29. الفصل 29

30. الفصل 30

31. الفصل 31

32. الفصل 32

33. الفصل 33

34. الفصل 34

35. الفصل 35

36. الفصل 36

37. الفصل 37

38. الفصل 38

39. الفصل 39

40. الفصل 40

41. الفصل 41

42. الفصل 42

43. الفصل 43

44. الفصل 44

45. الفصل 45

46. الفصل 46

47. الفصل 47

48. الفصل 48

49. الفصل 49

50. الفصل 50

51. الفصل 51

52. الفصل 52

53. الفصل 53

54. الفصل 54

55. الفصل 55

56. الفصل 56

57. الفصل 57

58. الفصل 58

59. الفصل 59

60. الفصل 60

61. الفصل 61

62. الفصل 62

63. الفصل 63

64. الفصل 64

65. الفصل 65

66. الفصل 66

67. الفصل 67

68. الفصل 68

69. الفصل 69

70. الفصل 70

71. الفصل 71

72. الفصل 72

73. الفصل 73

74. الفصل 74

75. الفصل 75

76. الفصل 76

77. الفصل 77

78. الفصل 78

79. الفصل 79

80. الفصل 80

81. الفصل 81

82. الفصل 82

83. الفصل 83

84. الفصل 84

85. الفصل 85

86. الفصل 86

87. الفصل 87

88. الفصل 88

89. الفصل 89

90. الفصل 90

91. الفصل 91

92. الفصل 92

93. الفصل 93

94. الفصل 94

95. الفصل 95

96. الفصل 96

97. الفصل 97

98. الفصل 98

99. الفصل 99

100. الفصل 100

101. الفصل 101

102. الفصل 102

103. الفصل 103

104. الفصل 104

105. الفصل 105

106. الفصل 106

107. الفصل 107

108. الفصل 108

109. الفصل 109

110. الفصل 110

111. الفصل 111

112. الفصل 112

113. الفصل 113

114. الفصل 114

115. الفصل 115

116. الفصل 116

117. الفصل 117

118. الفصل 118

119. الفصل 119

120. الفصل 120

121. الفصل 121

122. الفصل 122

123. الفصل 123

124. الفصل 124


Zoom out

Zoom in